أساليب الإقناع الخمسة No Further a Mystery
أساليب الإقناع الخمسة No Further a Mystery
Blog Article
إذا كنت تريد إقناع شخص بشيء ما، يجب عليك أولًا أن تكن أنت مقتنع به، وواثقًا في نفسك وفي قدرتك على إقناعه والتأثير فيه، حينها فقط ستحقق هدفك بأفضل نتيجة.
استخدم لغة جسد قوية، ونبرة صوت واثقة، وتواصل بصري مباشر لتعزيز تأثيرك.
وذلك بواسطة استخدام بعض الأساليب والطرق المناسبة، فتستطيع القيام بعملية التغيير، وجعل الآخرين يتبنون أفكار ومعتقدات جديدة، ومن ثم يصبحون أكثر ولاء وانتماء لك ولما تقدم.
غالبا ما يحتاج هؤلاء الأفراد إلى نوع خاص من تكتيك الإقناع، لأن أنانيتهم عادة ما تحتل مركز الصدارة.
كن حاضراً بشكل منتظم وشارك محتوى قيّم، مما يساعد على بناء علاقة مستدامة مع جمهورك.
لكي تقنع شخصاً بأمر ما، ولكي تضمن فيما بعد التزامه الحقيقي بذلك الأمر؛ عليك أن تدرك أنَّ فن الإقناع يمر بست مراحل وهي:
استخدام حجج منطقية ومبنية على أدلة قوية لدعم وجهة نظرك والاستناد إلى الحقائق والأرقام يعزز من مصداقيتك.
تعدُّ الأفكار المكوِّن الأساسي لعملية الإقناع، فأنت تقدِّم فكرتك للآخر لكي تبدأ رحلة المفاوضة والإقناع، وهنا لا بدَّ من أن تكون فكرتك بسيطة ليست معقَّدة، ومركَّزة بحيث تستهدف موضوع بعينه.
حاول ألا تستغل مكانتك في مكان ما في الإقناع، لأنها لن تساعدك على أداء مهمتك.
هل واجهتك مشكلات من قبل في الامارات محاولة تحقيق ما تريد؟ هل عانيت الرفض سابقًا سواء لأفكارك أو لمشروعك؟
القراءة والتعلُّم: تساعد القراءة والتعلم في زيادة المعارف والثقافة والمعلومات، وهذه الملكات تعتبر أساسية في فنون الإقناع، لما لها من أهمية في جذب موافقة الآخرين وانتباههم والتقييم الإيجابي، ويمكن أيضاً أن يكون موضوع القراءة والتعلم حول مهارات الإقناع بحد ذاتها وهذا يتيح إمكانية التعرف على بعض الأساليب والطرائق المجربة في عملية الإقناع والتأثير بالناس.
على سبيل المثال، أثناء التسوق قد يدعوك مندوبو المبيعات للجلوس على أريكة لمناقشة منتج. عندما تكون في بيئة مريحة، يصبح العملاء أكثر ثرثرة وتقبلا للمنتج.
يقوم فن الإقناع على تغيير أو زرع القناعات، والقناعة عبارة عن فكرة مخزَّنة في اللَّاوعي ومن الصَّعب تغييرها، وتؤثِّر على سلوك الفرد، فعلى سبيل المثال قد يملك شاباً ما قناعة مفادها أنَّه نور الإمارات ضعيف جداً أمام التدخين، الأمر الَّذي ينعكس على سلوكه وإدمانه، وهنا يأتي دور الشَّخص المُقِنع في زرع القناعة بحيث يستخدم وسيلة التكرار، أو التجربة أو المشاعر أو الخيال، أي أنَّه إمَّا أن يكرِّر الفكرة بطرائق مختلفة على الشَّخص المقابل، أو أن يجعله يمارس الفكرة بنفسه ويصل إلى النتائج، أو أن يخاطب لاوعيه من خلال ربط الفكرة مع العواطف.
حان الوقت لأن تنضم لمجتمع الزنبق المتنامي وتحصل على أفضل المقالات لتحسين حياتك والدخول لعالم النجاح